ففي هذا المقال، سنقدم لكم قصة مؤثرة لزوجين اجتازوا بشجاعة تحدي العقم الثانوي لمدة عامين بفضل الخبرة والرعاية المقدمة من مركز حياة للخصوبة.
اكتشفوا المسار الاستثنائي الذي سلكوه لتحقيق حلمهم بالحمل مجددا.
تقديم الحالة وأسباب تأخر الحمل :
الزوجة:
العمر: 38 عامًا AMH = 4.48
التشخيص: متلازمة تكيس المبايض (SOPK)
الزوج:
العمر: 46 عامًا
التشخيص : تشوهات الحيوانات المنوية Tératospermie (تيراتوسبيرميا)
المسار العلاجي من أجل الإنجاب :
فتح الملف وتشخيص العقم في مركز حياة غرداية : ماي 2023.
سحب البويضات واجراء التلقيح المجهري في المختبر (IVF) ثم ارجاع الأجنَّة الحيوية (Frais) : جويلية 2023.
نتيجة اختبار الحمل (BHCG) إيجابية والحمد لله : جويلية 2023، نسبة (315.85)
نور الأمل !
بعد عامين من التحديات مع العقم الثانوي، وجد الزوجان أخيرًا أملاً حقيقيًا من خلال الفريق الطبي المتخصص في مركز حياة للخصوبة. عقب سحب البويضات وتلقيحها مجهريا ونقل الأجنَّة في جويلية 2023، جلب اختبار الحمل أخبارًا رائعة عن حمل موجب بنسبة 315.85.
نحو آفاق جديدة !
ينطلق الزوجان، يحذوهما الفرح والتفاؤل، نحو آفاق جديدة، مع انتظار قدوم طفلهما الأول إن شاء الله. يستمتعون بكل لحظة في هذه الفترة الثمينة، المليئة بالأمل والسعادة.
الخلاصة :
تبرز قصة هاذين الزوجين بشكل واضح أهمية التشخيص المبكر للخصوبة. إذ بفضل الرعاية السريعة والمتخصصة من فريق مركز حياة للخصوبة، تمكنا من تحديد ومعالجة مشاكل الخصوبة منذ بداية رحلتهما. كان للرعاية المبكرة دورًا حاسمًا في نجاحهما، حيث أتاح لهما التغلب على العقم الثانوي وتحقيق حلم الحمل الناجح.
إذا كنتم أنتم أيضا تواجهون تحديات مماثلة، لا تترددوا في التواصل معنا. التشخيص المبكر قد يفتح لكما الأبواب اتحقيق حلمكما في أن تصبحا والدين كما يزيد من فرص النجاح. سنقف بجانبكما في هذه الرحلة نحو الأمومة.
مبارك لهما كيف عقم ثانوي أفهموني جزاكم الله